sábado, 1 de junho de 2013

EVANGELHO JOÃO CAPITULO 1 - ARABE

João 1 
في البدء كان الكلمة والكلمة كان عند الله وكان الكلمة الله.
هذا كان في البدء عند الله.
كل شيء به كان وبغيره لم يكن شيء مما كان.
فيه كانت الحياة والحياة كانت نور الناس.
والنور يضيء في الظلمة والظلمة لم تدركه
كان انسان مرسل من الله اسمه يوحنا.
هذا جاء للشهادة ليشهد للنور لكي يؤمن الكل بواسطته.
لم يكن هو النور بل ليشهد للنور.
كان النور الحقيقي الذي ينير كل انسان آتيا الى العالم.
كان في العالم وكوّن العالم به ولم يعرفه العالم.
الى خاصته جاء وخاصته لم تقبله.
واما كل الذين قبلوه فاعطاهم سلطانا ان يصيروا اولاد الله اي المؤمنون باسمه.
الذين ولدوا ليس من دم ولا من مشيئة جسد ولا من مشيئة رجل بل من الله
والكلمة صار جسدا وحلّ بيننا ورأينا مجده مجدا كما لوحيد من الآب مملوءا نعمة وحقا.
يوحنا شهد له ونادى قائلا هذا هو الذي قلت عنه ان الذي يأتي بعدي صار قدامي لانه كان قبلي.
ومن ملئه نحن جميعا اخذنا. ونعمة فوق نعمة.
لان الناموس بموسى اعطي. اما النعمة والحق فبيسوع المسيح صارا.
الله لم يره احد قط. الابن الوحيد الذي هو في حضن الآب هو خبّر
وهذه هي شهادة يوحنا حين ارسل اليهود من اورشليم كهنة ولاويين ليسألوه من انت.
فاعترف ولم ينكر واقرّ اني لست انا المسيح.
فسألوه اذا ماذا. ايليا انت. فقال لست انا. النبي انت. فاجاب لا.
فقالوا له من انت لنعطي جوابا للذين ارسلونا. ماذا تقول عن نفسك.
قال انا صوت صارخ في البرية قوّموا طريق الرب كما قال اشعياء النبي.
وكان المرسلون من الفريسيين.
فسألوه وقالوا له فما بالك تعمّد ان كنت لست المسيح ولا ايليا ولا النبي.
اجابهم يوحنا قائلا انا اعمد بماء. ولكن في وسطكم قائم الذي لستم تعرفونه.
هو الذي يأتي بعدي الذي صار قدامي الذي لست بمستحق ان احل سيور حذائه.
هذا كان في بيت عبرة في عبر الاردن حيث كان يوحنا يعمد
وفي الغد نظر يوحنا يسوع مقبلا اليه فقال هوذا حمل الله الذي يرفع خطية العالم.
هذا هو الذي قلت عنه يأتي بعدي رجل صار قدامي لانه كان قبلي.
وانا لم اكن اعرفه. لكن ليظهر لاسرائيل لذلك جئت اعمد بالماء.
وشهد يوحنا قائلا اني قد رأيت الروح نازلا مثل حمامة من السماء فاستقر عليه.
وانا لم اكن اعرفه. لكن الذي ارسلني لاعمد بالماء ذاك قال لي الذي ترى الروح نازلا ومستقرا عليه فهذا هو الذي يعمد بالروح القدس.
وانا قد رأيت وشهدت ان هذا هو ابن الله
وفي الغد ايضا كان يوحنا واقفا هو واثنان من تلاميذه.
فنظر الى يسوع ماشيا فقال هوذا حمل الله.
فسمعه التلميذان يتكلم فتبعا يسوع.
فالتفت يسوع ونظرهما يتبعان فقال لهما ماذا تطلبان. فقالا ربي الذي تفسيره يا معلّم اين تمكث.
فقال لهما تعاليا وانظرا. فأتيا ونظرا اين كان يمكث ومكثا عنده ذلك اليوم. وكان نحو الساعة العاشرة.
كان اندراوس اخو سمعان بطرس واحدا من الاثنين اللذين سمعا يوحنا وتبعاه.
هذا وجد اولا اخاه سمعان فقال له قد وجدنا مسيا. الذي تفسيره المسيح.
فجاء به الى يسوع. فنظر اليه يسوع وقال انت سمعان بن يونا. انت تدعى صفا الذي تفسيره بطرس
في الغد اراد يسوع ان يخرج الى الجليل. فوجد فيلبس فقال له اتبعني.
وكان فيلبس من بيت صيدا من مدينة اندراوس وبطرس.
فيلبس وجد نثنائيل وقال له وجدنا الذي كتب عنه موسى في الناموس والانبياء يسوع ابن يوسف الذي من الناصرة.
فقال له نثنائيل أمن الناصرة يمكن ان يكون شيء صالح. قال له فيلبس تعال وانظر
ورأى يسوع نثنائيل مقبلا اليه فقال عنه هوذا اسرائيلي حقا لا غش فيه.
قال له نثنائيل من اين تعرفني. اجاب يسوع وقال له. قبل ان دعاك فيلبس وانت تحت التينة رأيتك.
اجاب نثنائيل وقال له يا معلّم انت ابن الله. انت ملك اسرائيل.
اجاب يسوع وقال له هل آمنت لاني قلت لك اني رأيتك تحت التينة. سوف ترى اعظم من هذا.
وقال له الحق الحق اقول لكم من الآن ترون السماء مفتوحة وملائكة الله يصعدون وينزلون على ابن الانسان


Nenhum comentário:

Postar um comentário